مزايا وعيوب تقنية البلوتوث
بلوتوث لديها الكثير لتقدمه بشكل متزايد سوق صعبة. بلوتوث يساعد على جلب معها وعد الحرية من الكابلات والبساطة في الشبكات التي لم تتم مطابقتها بعد بواسطة LAN (شبكة المنطقة المحلية).
في السوق الرئيسية ، اللاسلكية واليدوية الأجهزة ، أقرب منافس للبلوتوث هو الأشعة تحت الحمراء. تحتفظ الأشعة تحت الحمراء بالعديد من الميزات الرئيسية ، على الرغم من أن خط الرؤية الذي يوفره لا يذهب من خلال الجدران أو من خلال العقبات مثل تلك التي من تقنية البلوتوث.
على عكس الأشعة تحت الحمراء ، بلوتوث ليس خط رؤية ويوفر نطاقات تصل إلى 100 متر. البلوتوث هو أيضا طاقة منخفضة ومعالجة منخفضة مع بروتوكول النفقات العامة. ما يعنيه هذا هو أنه مثالية للاندماج في بطارية صغيرة تعمل بالطاقة الأجهزة. باختصار ، التطبيقات مع البلوتوث تكاد لا تنتهي.
المساوئ
يحتوي البلوتوث على العديد من الميزات الإيجابية وواحدة سيكون من الصعب للغاية العثور على سلبيات عندما تعطى المنافسة الحالية. الوحيد الحقيقي السلبيات هي معدل البيانات والأمن. الأشعة تحت الحمراء يمكن أن يكون لها معدلات بيانات تصل إلى 4 ميجابايت في الثانية ، مما يوفر معدلات سريعة للغاية لنقل البيانات ، بينما Bluetooth تقدم فقط 1 ميغا بايت في الثانية.
لهذا السبب بالذات ، لا يزال يتعين على الأشعة تحت الحمراء الاستغناء عنها بالكامل ويعتبرها الكثير لتكون التكنولوجيا المجانية لذلك
من البلوتوث. الأشعة تحت الحمراء لها الأمن المتأصل إلى خط نظرها.
أكبر نطاق وتردد لاسلكي (RF) البلوتوث يجعلها أكثر انفتاحا على الاعتراض هجوم. لهذا السبب ، الأمن هو مفتاح للغاية جانب من مواصفات Bluetooth، على الرغم من وجود عيوب قليلة جدًا ، إلا أن البلوتوث لا يزال الأفضل للاسلكي قصير المدى التكنولوجيا. أولئك الذين جربوه أحبوه ، و يعرفون حقيقة أن البلوتوث سيكون حول لسنوات قادمة.
تعليقات
إرسال تعليق